مكونات الرضاعة الطبيعية :
عندما ننظر الى حليب الأم ، فإن مكوناته تختلف في تركيزه حسب عمر الطفل ، وقت الرضاعه، تغذية الأم وغيرها، وعلى سبيل المثال فإن:
· الحليب في الأيام الأولى بعد الولاده ، وهو ما يسمى بالّلبانه ، يتميز بأرتفاع كمية مضادات الجراثيم ، سهولة الهضم والتركيز النوعي .
· بعد الثلاثة أيام الأولى يبدأ الحليب بالتغير الى النوعيه العاديه على مدى أسبوع .
· الحليب في الصباح يختلف عنه في المساء .
· حليب الأم يختلف في مميزاته وتركيبه حتى اثناء الرضعة الواحده ، بين بداية الرضعه ونهايتها ، فتزداد كمية الدهون ليعطي الطفل الأحساس بالشبع في النهايه .
· حليب الأم التي ولدت خديجاً ( قبل الأوآن ) يختلف عن حليب الأم التي أكتمل حملها (سبحان الله )
فوائد الرضاعة الطبيعية :
الرضاعة الطبيعية ذات فوائد جمه لاتتوفر في الرضاعه الصناعيه نذكر منها مايلي :
· حليب الأم نظيف لايحتاج الى تعقيم ، جاهز دائماً وفي جميع الأوقات، ليلاً ونهاراً .
· يزداد أفرازه حسب حاجة الطفل.
· تركيبته المثلى لكل مرحلة من مراحل الرضاعه.
· تركيبته المثلى لكل مرحله عمريه .
· فيه كمية جيده من الفيتامينات ، المعادن ، مضادات الجراثيم .
· تركيبته المثالية تقلل من أمراض الحساسيه .
· الرضاعه تزيد الترابط بين الأم وطفلها ، فترضعه حباً وحناناً ، ويأخذ
· الأحساس بالطمأنينه عندما يسمع دقات قلبها.
· تزداد عنايه الأم بطفلها بتكرار الرضاعه.
· من ناحية الأم ، فأن الرضاعه الطبيعية تزيد من إنقباض الرحم وتكور الثدي ، وتقلل الإصابة بسرطان الثدي.
عندما ننظر الى حليب الأم ، فإن مكوناته تختلف في تركيزه حسب عمر الطفل ، وقت الرضاعه، تغذية الأم وغيرها، وعلى سبيل المثال فإن:
· الحليب في الأيام الأولى بعد الولاده ، وهو ما يسمى بالّلبانه ، يتميز بأرتفاع كمية مضادات الجراثيم ، سهولة الهضم والتركيز النوعي .
· بعد الثلاثة أيام الأولى يبدأ الحليب بالتغير الى النوعيه العاديه على مدى أسبوع .
· الحليب في الصباح يختلف عنه في المساء .
· حليب الأم يختلف في مميزاته وتركيبه حتى اثناء الرضعة الواحده ، بين بداية الرضعه ونهايتها ، فتزداد كمية الدهون ليعطي الطفل الأحساس بالشبع في النهايه .
· حليب الأم التي ولدت خديجاً ( قبل الأوآن ) يختلف عن حليب الأم التي أكتمل حملها (سبحان الله )
فوائد الرضاعة الطبيعية :
الرضاعة الطبيعية ذات فوائد جمه لاتتوفر في الرضاعه الصناعيه نذكر منها مايلي :
· حليب الأم نظيف لايحتاج الى تعقيم ، جاهز دائماً وفي جميع الأوقات، ليلاً ونهاراً .
· يزداد أفرازه حسب حاجة الطفل.
· تركيبته المثلى لكل مرحلة من مراحل الرضاعه.
· تركيبته المثلى لكل مرحله عمريه .
· فيه كمية جيده من الفيتامينات ، المعادن ، مضادات الجراثيم .
· تركيبته المثالية تقلل من أمراض الحساسيه .
· الرضاعه تزيد الترابط بين الأم وطفلها ، فترضعه حباً وحناناً ، ويأخذ
· الأحساس بالطمأنينه عندما يسمع دقات قلبها.
· تزداد عنايه الأم بطفلها بتكرار الرضاعه.
· من ناحية الأم ، فأن الرضاعه الطبيعية تزيد من إنقباض الرحم وتكور الثدي ، وتقلل الإصابة بسرطان الثدي.