عيني عليك باردة ..
عين الجميع عليك باردة ..
فليسكت بيلية .. إلى الأبد ..
.. بيلية الذي راهن على عدم عودتك ..
صدقني لم يكن يراهن بل كان يتمنى أن لا تعود ..
كما تمنى الكثير أن لا تعود ..
خوفاً منك ..
كانوا يصلون بأن لا تعود ..
ومازالوا يفعلون ..
و الأمنيات ماتت في أحضان عبقريتك ..
وإصرارك الذي صار درساً .. وتأريخاً ..
قد تصاب غداً ..
وقد لا تشارك في كأس العالم ..
ولكنك بالتأكيد يا رونالدو .. كل التأريخ .. وكل العبقرية ....
عام وشهر .. ثم هدفين في 132 دقيقة
لن أتحدث عما جرى في الـ2002 ولا الـ2006
لن أتكلم عن الاولدترافورد ..
وكل ملاعب الدنيا ..
سأحاول إختزال التأريخ في هدفك أمام البالميراس ..
فهو هدف يختزل التأريخ ..
صدقني يارونالدو .. عندما سجلت شعرت أنك تريد أن تحضن العالم
وأن تضم الكرة الأرضية إلى صدرك ..
وكل العالم يريد أن يحضنك .. وأعداءك أرادوا أن يبكوا
خوفاً
وهماً
وكمداً
هدفك يارونالدو .. ليس بروعته
ولا جماله
ولا أهميته ..
بل بك أنت ..
أنت من يصنع الهدف ..
أنت اللاعب الوحيد في التأريخ الذي يصنع هدفه
ولا يصنعه هدف ..
تسجل وتسجل ...
ولا يهمك إذا كان وزنك 1000 أو حتى 10000
كل ما تعرفه أن تسجل
لا يهمك أن تلعب 10 دقائق أو 90
المهم أن تسجل ..
الرئيس البرازيلي كان يراهن عليك
قال – رونالدو سيسجل أمام بالميراس – وفعلتها
وبأي طريقه فعلتها ..
العارضة قست عليك ..
ولكن الأبطال يحتاجون لثواني ليكونوا أبطالا
وهذا ما فعلته ..
كل ما كنت تريد 27 دقيقة لتسجل هدفاً بالدماغ ..
وصرخ العالم .. كله معك
جووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووول
بكل لغات العالم ..
حتى اؤلئك الذي يكرهونك .. صرخوا بحزن
عاد الأسطورة
ظننا أنه .. مات
ولكنه لا يموت
متى يصبح كهلاً ؟؟
هذا الرونالدو ..
عيني عليك باردة يا رونالدو ..
عين الجميع عليك باردة يا رونالدو ..
وعندما تسجل للمرة الثالثة أرجوك ..
تذكر أننا نريد أن نراك في كأس العالم 2010
لذا أنتبه على نفسك .. كثيراً
فقدميك أغلى من الذهب .. لمنتخب الذهب
وعشاقك .. كثيرون جداً
يخافون عليك أكثر مما تخاف على نفسك ..
وسلمت دماغك يا رونالدو ... أفرحتني حتى النخاع ...
عين الجميع عليك باردة ..
فليسكت بيلية .. إلى الأبد ..
.. بيلية الذي راهن على عدم عودتك ..
صدقني لم يكن يراهن بل كان يتمنى أن لا تعود ..
كما تمنى الكثير أن لا تعود ..
خوفاً منك ..
كانوا يصلون بأن لا تعود ..
ومازالوا يفعلون ..
و الأمنيات ماتت في أحضان عبقريتك ..
وإصرارك الذي صار درساً .. وتأريخاً ..
قد تصاب غداً ..
وقد لا تشارك في كأس العالم ..
ولكنك بالتأكيد يا رونالدو .. كل التأريخ .. وكل العبقرية ....
عام وشهر .. ثم هدفين في 132 دقيقة
لن أتحدث عما جرى في الـ2002 ولا الـ2006
لن أتكلم عن الاولدترافورد ..
وكل ملاعب الدنيا ..
سأحاول إختزال التأريخ في هدفك أمام البالميراس ..
فهو هدف يختزل التأريخ ..
صدقني يارونالدو .. عندما سجلت شعرت أنك تريد أن تحضن العالم
وأن تضم الكرة الأرضية إلى صدرك ..
وكل العالم يريد أن يحضنك .. وأعداءك أرادوا أن يبكوا
خوفاً
وهماً
وكمداً
هدفك يارونالدو .. ليس بروعته
ولا جماله
ولا أهميته ..
بل بك أنت ..
أنت من يصنع الهدف ..
أنت اللاعب الوحيد في التأريخ الذي يصنع هدفه
ولا يصنعه هدف ..
تسجل وتسجل ...
ولا يهمك إذا كان وزنك 1000 أو حتى 10000
كل ما تعرفه أن تسجل
لا يهمك أن تلعب 10 دقائق أو 90
المهم أن تسجل ..
الرئيس البرازيلي كان يراهن عليك
قال – رونالدو سيسجل أمام بالميراس – وفعلتها
وبأي طريقه فعلتها ..
العارضة قست عليك ..
ولكن الأبطال يحتاجون لثواني ليكونوا أبطالا
وهذا ما فعلته ..
كل ما كنت تريد 27 دقيقة لتسجل هدفاً بالدماغ ..
وصرخ العالم .. كله معك
جووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووول
بكل لغات العالم ..
حتى اؤلئك الذي يكرهونك .. صرخوا بحزن
عاد الأسطورة
ظننا أنه .. مات
ولكنه لا يموت
متى يصبح كهلاً ؟؟
هذا الرونالدو ..
عيني عليك باردة يا رونالدو ..
عين الجميع عليك باردة يا رونالدو ..
وعندما تسجل للمرة الثالثة أرجوك ..
تذكر أننا نريد أن نراك في كأس العالم 2010
لذا أنتبه على نفسك .. كثيراً
فقدميك أغلى من الذهب .. لمنتخب الذهب
وعشاقك .. كثيرون جداً
يخافون عليك أكثر مما تخاف على نفسك ..
وسلمت دماغك يا رونالدو ... أفرحتني حتى النخاع ...