بسم الله الرحمن الرحيم
لقد حظي تاريخ العظماء بالاهتمام البالغ على امتداد تاريخ الأمم الإنسانية فدونت سيرهم وأخبارهم ورصدت في جبين التاريخ حياتهم وشمائلهم وأضاءت في سماء المعالي أخلاقهم وارتوى التابعون من مناهلهم الروية وراو أن ذالك هو المنهج الأقوام والسبيل الذي لا اعوجاج فيه.
ولا مراء إن أعظم عظماء الإنسانية على الإطلاق وأفضل المصطفين هو منقذ البشرية من الضلالة والعماء من جعله الله تعالى الرحمة المهداة وختم به الرسالات السماوية : أبو القاسم محمد بن عبدا لله اللهم صلى وسلم علية وعلى اله.
لقد حظي تاريخ العظماء بالاهتمام البالغ على امتداد تاريخ الأمم الإنسانية فدونت سيرهم وأخبارهم ورصدت في جبين التاريخ حياتهم وشمائلهم وأضاءت في سماء المعالي أخلاقهم وارتوى التابعون من مناهلهم الروية وراو أن ذالك هو المنهج الأقوام والسبيل الذي لا اعوجاج فيه.
ولا مراء إن أعظم عظماء الإنسانية على الإطلاق وأفضل المصطفين هو منقذ البشرية من الضلالة والعماء من جعله الله تعالى الرحمة المهداة وختم به الرسالات السماوية : أبو القاسم محمد بن عبدا لله اللهم صلى وسلم علية وعلى اله.