javascript:emoticonp('
')
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين محمد الصادق الأمين أما بعد:ـ
من الذين يتحكمون في أقتصادنا وفي سياساتنا وفي إعلامنا وفي كل شي حولك؟ من هم؟؟؟؟
هل في يوم من الأيام فكرت في هذا السؤال بالرغم من أهمية هذا السؤال.
هل تظن أو تشك من أنها أمريكا (الولايات المتحدة الأمريكية)؟
أمريكا أنما هي أداة أو السلاح الظاهر في اللعبة حكامها إنما هم منفذون كما يقولون عندنا في حضرموت (سترة مخاط) والمخططون هم كما يسمونهم (بيوت الخبرة).
إذن أصل القرارات تأتي من ناس نجهلهم ـ من الناحية السياسية ـ
أما من الناحية الإقتصادية سأوضحة لك في بعض الأسئلة مع أجوبتها ،
هل نستطيع أن نولد الطاقة الكهربائية ونشغل سياراتنا بأقل الأثمان (نقتصد في إستهلاك الوقود أو مثلاً نلغي أستخدام الوقود) ؟
أقول ويقول الواقع العلمي أن مثل هذة الأشياء ممكنة ولاتوجد أي صعوبات في تحقيقها وقد إبتكر الكثيرون منذ القرن الثامن عشر أو ماقبلة الكثير من البنكارات والأجهزة التي تعطينا طاقة لاتنظب ولكن (حكام عالمنا المعاصر) هم الذين قاموا بقمع هذة الأجهزة والدليل على ذالك موضوع نقلتة وعرضتة في قسم المعلومات العامة وهو بعنوان (شغل سيارتك بالماء) إذا أردت المزيد أدخل عل موقع (سايكوجين) أو إبحث في الجوجل عن (الطاقة الحرة) مع العلم أننا بهذة الأجهزة ممكن أن نتغلب على مشاكل البيئة.
وإن شاء الله سأطلعكم على مثل هذة الأجهزة مستقبلاًً.
إذن ما العلة التي تحول بيننا وبين هذا النعيم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الذي يحول بيننا وبين هذا النعيم هم (حكام عالمنا المعاصر) هم الذين تظرهم مصلحة الناس ومصلحتهم تكمن فيما يظر الناس .
ومن الناحية الإعلامية سأوضحة في سؤال واحد فقط
نحن نسمع عن مشكلة القنوات الفاسدة وعن المواقع الفاسدة السؤال هل العالم بأسرة لايستطيع بتر هذة القنوات والمصادر مع العلم أن (حكام عالمنا المعاصر) إستطاعو أن يقمعو ويخفو عن هذا العالم أن من الممكن أن نولد طاقة من غير أي مقابل ومن دون أي تلوث للبيئة؟؟؟
أقول ويقول مقتضى العقل بأن هذا ممكن لكن ليس من مصلحة هؤلاء الناس أن نبعد عن ماحرم ربنا والقرب مما أباحنا وأحلنا وندبنا إلية ربنا بمعنى عام ( لايريدنا أن نكون ناس أصحاب كرامة وشرف وأصحاب صفات حميدة وأهل بعد عن الرذائل التي إتفق عليها كبار العقلا من المسلمين والكفار)لأنة لو حدث مثل هذا سينتج جيل واعي ومتقصي للحقائق فلهاذا هم ينتجون أغلب برامج الكرتون لأجل تركيب مايريدون في عقول أولادنا وكما نرى اليوم من برامج الكرتون المتطورة بماتسمى (برامج الأنمي) وما تحوية من أفكار تمس عقائد الناس
إذن السؤال الذي إنتظرتم الإجابة علية من هم حكام عالمنا المعاصر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حكام عالمك إيها القارئ الواعي هم والله أعلم كبار تجار العالم ومن الناحية الأقتصادية والسياسية ـ لأن الأقتصاد يتأثر تأثير مباشر بالسياسة ـ هم تجار النفط ومن أي صنف هم الذين يديرون مثل هذة الشركات الضخمة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
غالب هؤلاء التجار هم من اليهود واليهود هم جنود الدجال والدجال متفق ومبرم إتفاقية بينة وبين إبليس اللعين.
بعد هذا الكلام هل إقتنعت كامل القناعة بأن ديننا أفضل الأديان ومحمد هو الصادق الأمين وأن الله وأن كل شيء يجري هو في سابق علم الله ( اللهن أرنا الحق حقاً ورزقنا إتباعة وأرنا الباطل باطلاً ورزقنا إجتنابة وإنفع لمن قرأ هذا الموضوع وإفتح له أبواب مغفرتك وإقبالك وإجعلة يارب يالله نور يمشي بين عبادك بحق دينك ونبيك المصطفى والمنتقى محمد صلى الله علية وسلم
مع تحيات الحــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاوي
')الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين محمد الصادق الأمين أما بعد:ـ
من الذين يتحكمون في أقتصادنا وفي سياساتنا وفي إعلامنا وفي كل شي حولك؟ من هم؟؟؟؟
هل في يوم من الأيام فكرت في هذا السؤال بالرغم من أهمية هذا السؤال.
هل تظن أو تشك من أنها أمريكا (الولايات المتحدة الأمريكية)؟
أمريكا أنما هي أداة أو السلاح الظاهر في اللعبة حكامها إنما هم منفذون كما يقولون عندنا في حضرموت (سترة مخاط) والمخططون هم كما يسمونهم (بيوت الخبرة).
إذن أصل القرارات تأتي من ناس نجهلهم ـ من الناحية السياسية ـ
أما من الناحية الإقتصادية سأوضحة لك في بعض الأسئلة مع أجوبتها ،
هل نستطيع أن نولد الطاقة الكهربائية ونشغل سياراتنا بأقل الأثمان (نقتصد في إستهلاك الوقود أو مثلاً نلغي أستخدام الوقود) ؟
أقول ويقول الواقع العلمي أن مثل هذة الأشياء ممكنة ولاتوجد أي صعوبات في تحقيقها وقد إبتكر الكثيرون منذ القرن الثامن عشر أو ماقبلة الكثير من البنكارات والأجهزة التي تعطينا طاقة لاتنظب ولكن (حكام عالمنا المعاصر) هم الذين قاموا بقمع هذة الأجهزة والدليل على ذالك موضوع نقلتة وعرضتة في قسم المعلومات العامة وهو بعنوان (شغل سيارتك بالماء) إذا أردت المزيد أدخل عل موقع (سايكوجين) أو إبحث في الجوجل عن (الطاقة الحرة) مع العلم أننا بهذة الأجهزة ممكن أن نتغلب على مشاكل البيئة.
وإن شاء الله سأطلعكم على مثل هذة الأجهزة مستقبلاًً.
إذن ما العلة التي تحول بيننا وبين هذا النعيم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الذي يحول بيننا وبين هذا النعيم هم (حكام عالمنا المعاصر) هم الذين تظرهم مصلحة الناس ومصلحتهم تكمن فيما يظر الناس .
ومن الناحية الإعلامية سأوضحة في سؤال واحد فقط
نحن نسمع عن مشكلة القنوات الفاسدة وعن المواقع الفاسدة السؤال هل العالم بأسرة لايستطيع بتر هذة القنوات والمصادر مع العلم أن (حكام عالمنا المعاصر) إستطاعو أن يقمعو ويخفو عن هذا العالم أن من الممكن أن نولد طاقة من غير أي مقابل ومن دون أي تلوث للبيئة؟؟؟
أقول ويقول مقتضى العقل بأن هذا ممكن لكن ليس من مصلحة هؤلاء الناس أن نبعد عن ماحرم ربنا والقرب مما أباحنا وأحلنا وندبنا إلية ربنا بمعنى عام ( لايريدنا أن نكون ناس أصحاب كرامة وشرف وأصحاب صفات حميدة وأهل بعد عن الرذائل التي إتفق عليها كبار العقلا من المسلمين والكفار)لأنة لو حدث مثل هذا سينتج جيل واعي ومتقصي للحقائق فلهاذا هم ينتجون أغلب برامج الكرتون لأجل تركيب مايريدون في عقول أولادنا وكما نرى اليوم من برامج الكرتون المتطورة بماتسمى (برامج الأنمي) وما تحوية من أفكار تمس عقائد الناس
إذن السؤال الذي إنتظرتم الإجابة علية من هم حكام عالمنا المعاصر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حكام عالمك إيها القارئ الواعي هم والله أعلم كبار تجار العالم ومن الناحية الأقتصادية والسياسية ـ لأن الأقتصاد يتأثر تأثير مباشر بالسياسة ـ هم تجار النفط ومن أي صنف هم الذين يديرون مثل هذة الشركات الضخمة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
غالب هؤلاء التجار هم من اليهود واليهود هم جنود الدجال والدجال متفق ومبرم إتفاقية بينة وبين إبليس اللعين.
بعد هذا الكلام هل إقتنعت كامل القناعة بأن ديننا أفضل الأديان ومحمد هو الصادق الأمين وأن الله وأن كل شيء يجري هو في سابق علم الله ( اللهن أرنا الحق حقاً ورزقنا إتباعة وأرنا الباطل باطلاً ورزقنا إجتنابة وإنفع لمن قرأ هذا الموضوع وإفتح له أبواب مغفرتك وإقبالك وإجعلة يارب يالله نور يمشي بين عبادك بحق دينك ونبيك المصطفى والمنتقى محمد صلى الله علية وسلم
مع تحيات الحــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاوي
