كان رجل يرزق بالبنات فكانت عنده ست بنات وكانت زوجته حاملا فكان يخشى ان تلد بنتا وهو يرغب بالولد فعزم في نفسه على طلاقها ان هي جاءت ببنت ونام تلك الليلة فراى في نومه كانه القيامة قد قامت وحضرت النار فكان كلما اخذوا به الى احد ابواب النار وجد احدى بناته تدافع عنه وتمنعه من دخول النار حتى مر على سته ابواب من ابواب جهنم وفي كل باب تقف احدى بناته لتحجزه من دخول النار سوى الباب السابعفانتبه مذعورا وعرف خطاء مانواه وما عزم عليه فتندم على ذلك ودعاء ربه فقال ( اللهم ارزقنا السابعه ) .
فيا اخاوني اين الذين يتيظرون من البنات فيا اخي ابيت نعمة من المولى عزوجل فحمد ربك ان اتاك بنتا فغيرك يريد ويتمنى بنت ولكن قضى الله عليه ان يظل بلا عيال او عقيما .
فلنعتبر يا اخوان ونحمد الله على ما اتانا به .
فيا اخاوني اين الذين يتيظرون من البنات فيا اخي ابيت نعمة من المولى عزوجل فحمد ربك ان اتاك بنتا فغيرك يريد ويتمنى بنت ولكن قضى الله عليه ان يظل بلا عيال او عقيما .
فلنعتبر يا اخوان ونحمد الله على ما اتانا به .