أسئلة
شعر : علي أحمد بارجاء
سيئون
صيف 2004م
قالت : أ تعشَقُ ؟ قلتُ : العيشَ في كَنَفِكْ قالتْ : أ تكرَهُ ؟ قلتُ : الهجرَ من طرَفِكْ
قالتْ : و هل خُنتَني يوما ؟ فقلتُ لها ii: إنِّي أُحِبُّكِ , بل أحيى على iiشرفِك
قالتْ : أ تندمُ يوماً ؟ قلتُ : ذاكَ iiإذا حان المَماتُ و شِعري بعدُ لمiiيَصِفِك
قالت : و هل قلتَ شِعراً فِيَّ ؟ قلتُ لها : قصائدي كُلُّها تُبنى على iiأَلِفِك
قالت : فماذا الذي تخشاه ؟ قلتُ لها ii: مُشارِكاً فيكِ , قالتْ : ذاك من iiشَغَفِك
فقلتُ : أسرَفتِ في التَّسآلِ , لَستُ iiفتىً مِمَّن يُقَالُ له فيما يقول ( أَفِك ii)
قالتْ لقد فُقتَ قَيساً في iiمحبَّتِهِ فقلتُ : ليلايَ , دَمِّي في هواكِ iiسُفِك
قالت : فقدِّمْ دَليلاً أستَبِينُ بِهِ مِقدارَ حُبِّكَ لي , دَلِّلْ على لَهَفِك
ما قُلتَهُ كان ألفاظاً iiمُنَمَّقَةً و مِثلُهُ كُلَّ ما سَوَّدتَ من صُحُفِك
فقلتُ : هذا فؤادي فاقبليهِ iiإذاً هدِيَّةً نُورُهُ يُغنيكِ عن نَجَفِك
شعر : علي أحمد بارجاء
سيئون
صيف 2004م
قالت : أ تعشَقُ ؟ قلتُ : العيشَ في كَنَفِكْ قالتْ : أ تكرَهُ ؟ قلتُ : الهجرَ من طرَفِكْ
قالتْ : و هل خُنتَني يوما ؟ فقلتُ لها ii: إنِّي أُحِبُّكِ , بل أحيى على iiشرفِك
قالتْ : أ تندمُ يوماً ؟ قلتُ : ذاكَ iiإذا حان المَماتُ و شِعري بعدُ لمiiيَصِفِك
قالت : و هل قلتَ شِعراً فِيَّ ؟ قلتُ لها : قصائدي كُلُّها تُبنى على iiأَلِفِك
قالت : فماذا الذي تخشاه ؟ قلتُ لها ii: مُشارِكاً فيكِ , قالتْ : ذاك من iiشَغَفِك
فقلتُ : أسرَفتِ في التَّسآلِ , لَستُ iiفتىً مِمَّن يُقَالُ له فيما يقول ( أَفِك ii)
قالتْ لقد فُقتَ قَيساً في iiمحبَّتِهِ فقلتُ : ليلايَ , دَمِّي في هواكِ iiسُفِك
قالت : فقدِّمْ دَليلاً أستَبِينُ بِهِ مِقدارَ حُبِّكَ لي , دَلِّلْ على لَهَفِك
ما قُلتَهُ كان ألفاظاً iiمُنَمَّقَةً و مِثلُهُ كُلَّ ما سَوَّدتَ من صُحُفِك
فقلتُ : هذا فؤادي فاقبليهِ iiإذاً هدِيَّةً نُورُهُ يُغنيكِ عن نَجَفِك