!!
القرارات السياسية تبدأ لبطولة اليورو 2008 ، حيث ستنتشر إحدى عمليات الأمن الأكبر في سويسرا والنمسا ( البلدتين المضيفتين للبطولة ).
تقريباً 4.5 مليون شخص سيحضرون الى النمسا وسويسرا لتأييد منتخباتهم الوطنية.
فقد قال وزير داخلية النمسا غوينثير في الأسبوع الماضي : " نعتقد أن أغلبية الجماهير ستكون بسلام كبير ".
سويسرا لديها 16,000 شرطي، أما في النمسا فسيكون 27,000 شرطي، وسيتركون المنظمين لحماية الجماهير حيث أن قوات الأمن ستكون مستخدمة أثناء البطولة.
ضباط الشرطة الإضافيون قدموا من فرنسا وألمانيا للبطولة بالقوات المسلحة المزودة بدعم كبير أيضاً.
في سويسرا، حوالي 15,000 جندي سيكون مستخدمون بشكل رئيسي لعمليات الأمن، حيث سيشكلون إنتشاراً كبيراً للسلام في البلاد.
عمّمت الطائرات المقاتلة الدوريات على مدن سويسرا المضيفة الأربع كجزء من التحضيرات للتعامل مع أي هجمات إرهابية.
بسبب تغطية إعلامية أخيرة من التهديدات المبهمة والمجهولة هددت بهجومٍ على البطولة، الا أن الدوريات والشرطة والجيش سيقومون بخطط لصدّ هذه العلميات الإرهابية والتهديدات.
الناطقة بلسان الأمن العام - السويسرية أنيتا بانزر - قالت : " الحالة تراقب بشكل ثابت ! ".
عندما يتعلق الأمر بالأرجح على مشاكل الشغب، المنظمون قالوا بأنهم تعلموا كثيراً من المنظمة الناجحة لكأس العالم 2006 الذي كان في ألمانيا.
بالعمل الجاد على الإجراءات الوقائية، المنظمون يتمنون بأن لا تفشل الخطط.
إعتماداً على الإتصال الثابت بالأمن ومسؤولي المخابرات من البلدان المشاركة الأخرى , وجدوا نظام مرشح لتطوير ولتمييز وإزالة مثيري الشغب المعروفين.
عمليات المراقبة تنفّذ أولا لتحديد عدد المنتهكين السابقين الذين يريدون الحصول على تذاكر المباراة.
وأيضاً هنالك عمليات مراقبة لإجراءات أمنية مشددة في المطارات والمعابر الحدودية ثم خططوا لمنع المشاغبين المحتملين الذي يدخلون سويسرا أو النمسا.
تلك الإجراءات لم تكن رخيصة، مع ذلك، خصصت سويسرا حوالي 64.4 مليون فرنك سويسري أي (31.64£ مليون) من المال العام للأمن وحده.
القرارات السياسية تبدأ لبطولة اليورو 2008 ، حيث ستنتشر إحدى عمليات الأمن الأكبر في سويسرا والنمسا ( البلدتين المضيفتين للبطولة ).
تقريباً 4.5 مليون شخص سيحضرون الى النمسا وسويسرا لتأييد منتخباتهم الوطنية.
فقد قال وزير داخلية النمسا غوينثير في الأسبوع الماضي : " نعتقد أن أغلبية الجماهير ستكون بسلام كبير ".
سويسرا لديها 16,000 شرطي، أما في النمسا فسيكون 27,000 شرطي، وسيتركون المنظمين لحماية الجماهير حيث أن قوات الأمن ستكون مستخدمة أثناء البطولة.
ضباط الشرطة الإضافيون قدموا من فرنسا وألمانيا للبطولة بالقوات المسلحة المزودة بدعم كبير أيضاً.
في سويسرا، حوالي 15,000 جندي سيكون مستخدمون بشكل رئيسي لعمليات الأمن، حيث سيشكلون إنتشاراً كبيراً للسلام في البلاد.
عمّمت الطائرات المقاتلة الدوريات على مدن سويسرا المضيفة الأربع كجزء من التحضيرات للتعامل مع أي هجمات إرهابية.
بسبب تغطية إعلامية أخيرة من التهديدات المبهمة والمجهولة هددت بهجومٍ على البطولة، الا أن الدوريات والشرطة والجيش سيقومون بخطط لصدّ هذه العلميات الإرهابية والتهديدات.
الناطقة بلسان الأمن العام - السويسرية أنيتا بانزر - قالت : " الحالة تراقب بشكل ثابت ! ".
عندما يتعلق الأمر بالأرجح على مشاكل الشغب، المنظمون قالوا بأنهم تعلموا كثيراً من المنظمة الناجحة لكأس العالم 2006 الذي كان في ألمانيا.
بالعمل الجاد على الإجراءات الوقائية، المنظمون يتمنون بأن لا تفشل الخطط.
إعتماداً على الإتصال الثابت بالأمن ومسؤولي المخابرات من البلدان المشاركة الأخرى , وجدوا نظام مرشح لتطوير ولتمييز وإزالة مثيري الشغب المعروفين.
عمليات المراقبة تنفّذ أولا لتحديد عدد المنتهكين السابقين الذين يريدون الحصول على تذاكر المباراة.
وأيضاً هنالك عمليات مراقبة لإجراءات أمنية مشددة في المطارات والمعابر الحدودية ثم خططوا لمنع المشاغبين المحتملين الذي يدخلون سويسرا أو النمسا.
تلك الإجراءات لم تكن رخيصة، مع ذلك، خصصت سويسرا حوالي 64.4 مليون فرنك سويسري أي (31.64£ مليون) من المال العام للأمن وحده.