الجدير بالذكر أن سرقة الدراجات النارية كانت قد انتشرت في مدينة سيئون وغيرها من مدن وقرى وادي حضرموت قبل عدة سنوات ولم تتمكن الجهات الأمنية من ضبط هذه الدراجات النارية المسروقة ماعدا حالات قليلة جداً .
وطالب عدد من المواطنين الجهات الأمنية بالتحرك السريع لضبط هده العصابة لتنال جزاءها العادل وليأمن المواطن شرها .
وتعتبر الدراجة النارية وسيلة مواصلات هامة بالنسبة لمواطني مدينة سيئون حيث لا يخلو بيت من بيوتها من وسيلة النقل هذه ، حيث تستخدمها الأسرة السيئونية للتنقل من مكان إلى آخر داخل المدينة ولاغرابة أن تجد أسرة كاملة على دراجتها بما في ذلك النساء .
ويلاحظ الزائر لمدينة سيئون الأعداد الكبيرة من الدراجات النارية في مختلف الأماكن
اليوم