وصف بيان صادر اليوم الأربعاء من ضباط وجنود أمن حضرموت الحملة التي يشنها عناصر من حزب الإصلاح في محلي مديرية المكلا على مدير أمن حضرموت
خلال الأيام القليلة الماضية بالتحريض والتشهير والإساءة للعميد أحمد محمد ا لحامدي التي نجحت جهوده في توفير مناخ أمني بالمحافظة
وقال البيان الذي أستلم نسخة منه جاء فيه ما يلي
نحن ضباط وصف أفراد أمن محافظة حضرموت نصدر هذا البيان... تعبيراً عن استنكارنا وإدانتنا لظاهرة الإساءة والتشهير التي استهدفت مدير الأمن في المحافظة العميد / أحمد محمد الحامدي
وانطلاقا من قناعتنا الراسخة بالصفات القيادية التي تحلى بها مدير الأمن والتي في مجملها تنزه هذا الرجل القائد, بما نسب إليه من خلال حملة الاعتصامات المغرضة, وما يزيدنا قناعة وثقة واحتراما وتقديراً لقائدنا العميد / أحمد محمد الحامدي موقفة الشجاع بتسليم ابنه للعدالة لمجرد الاشتباه الأمر الذي يشكل حافزاً لنا للاقتداء به كرجل دولة ولائه لله ثم الوطن الـــ22 مايو وهذا ما جسده الأسلوب والنهج القيادي الذي يسير عليه من خلال العمل بتفاني وإخلاص بإجراءات أمنية وقيادية وإدارية يحكمها القانون واحترام النظام الأمر الذي عكس نفسه على الأداء الأمني ونشعر كمنتسبين أمن بالفخر والاعتزاز بالعمل تحت قيادة هكذا مسئول أثمرت جهوده وإخلاصه أمناً واستقرار مما هيئ المناخ للجميع للعيش بأمن واستقرار تتوفر فيه فرص العمل لكل أبناء الوطن بدون تمييز
أن محاولات الاصطياد في الماء العكر من تلك القوى الحاقدة التي استنفرت كل ما في وسعها لشن حملة لا أخلاقية أظهرت الوجه القبيح لمن يقف وراء تلك القوى من بعض العناصر الحاقدة من حزب الإصلاح في المجلس المحلي بمديرية المكلا
واتضح لنا كرجال أمن ولجميع المواطنين الشرفاء أهداف هذه الحملة والتحريض والتشهير والإساءة التي كرست من خلال الاعتصامات والكتابات في الصحف الصفراء والتوظيف السياسي لبلاغ كاذب ثم جرى الاستفادة منه للتصعيد ضد مدير الأمن من قبل جماعه من سماسرة الأراضي وذوي السوابق في السطو على أراضي الدولة والذين أصبحوا أثرياء وقد جاءوا إلى هذه المحافظة عراه وحفاه وأساءوا إلى أخواننا من أبناء المحافظات الأخرى الذين كشفوا هذه الأنشطة والممارسات التي تهدف إلى زرع الفتنة بين أبناء الوطن الواحد وتمزيق مناخات الأمن والاستقرار التي صنعها مدير الأمن العميد / أحمد محمد الحامدي خلال سنوات قيادته لهذه المحافظة
ومن هنا نؤكد نحن منتسبي أمن حضرموت الموقعين على هذا البيان للأخ العميد / أحمد محمد الحامدي مدير الأمن أن تلك المواقف وذلك التوظيف السياسي وفوضى الإساءة والتشهير لن تزيدنا إلا احتراما وتقديرا لشخصكم القيادي, وسنسعى دوما للاقتداء بكم, ومستعدون للمضي معكم ومن خلال قيادتكم في سبيل تطبيق النظام والقانون وتنفيذ المهام في الحفاظ على النظام العام والأمن العام والسكينة العامة وعدم السماح لمن تسول له نفسه لجر الوطن إلى فتن وإخلالات أمنية لا تخدم إلا المصالح الضيقة والغير وطنية
ونثمن عالياً كل المواقف الشجاعة التي خضتموها للدفاع عن كل الضباط والصف والأفراد الذين نفذوا المهام الأمنية تحت قيادتكم الأمر الذي أن دل على شي فإنما يدل على القيم والمبادئ الراسخة التي يتحلى بها شخصكم القدير كرجل أمن وإنسان ولاءه أولاً لله ثم وطن بحجم وطن الثاني والعشرين من مايو
وفي الأخير لا يسعنا إلا أن ننقل الشكر والتقدير لصانع الوحدة وباني دولة اليمن الحديث أبن اليمن البار المشير علي عبدالله صالح ( حفظه الله ) الذي منحكم الثقة والدعم لقيادة أمن حضرموت
وقال البيان الذي أستلم نسخة منه جاء فيه ما يلي
نحن ضباط وصف أفراد أمن محافظة حضرموت نصدر هذا البيان... تعبيراً عن استنكارنا وإدانتنا لظاهرة الإساءة والتشهير التي استهدفت مدير الأمن في المحافظة العميد / أحمد محمد الحامدي
وانطلاقا من قناعتنا الراسخة بالصفات القيادية التي تحلى بها مدير الأمن والتي في مجملها تنزه هذا الرجل القائد, بما نسب إليه من خلال حملة الاعتصامات المغرضة, وما يزيدنا قناعة وثقة واحتراما وتقديراً لقائدنا العميد / أحمد محمد الحامدي موقفة الشجاع بتسليم ابنه للعدالة لمجرد الاشتباه الأمر الذي يشكل حافزاً لنا للاقتداء به كرجل دولة ولائه لله ثم الوطن الـــ22 مايو وهذا ما جسده الأسلوب والنهج القيادي الذي يسير عليه من خلال العمل بتفاني وإخلاص بإجراءات أمنية وقيادية وإدارية يحكمها القانون واحترام النظام الأمر الذي عكس نفسه على الأداء الأمني ونشعر كمنتسبين أمن بالفخر والاعتزاز بالعمل تحت قيادة هكذا مسئول أثمرت جهوده وإخلاصه أمناً واستقرار مما هيئ المناخ للجميع للعيش بأمن واستقرار تتوفر فيه فرص العمل لكل أبناء الوطن بدون تمييز
أن محاولات الاصطياد في الماء العكر من تلك القوى الحاقدة التي استنفرت كل ما في وسعها لشن حملة لا أخلاقية أظهرت الوجه القبيح لمن يقف وراء تلك القوى من بعض العناصر الحاقدة من حزب الإصلاح في المجلس المحلي بمديرية المكلا
واتضح لنا كرجال أمن ولجميع المواطنين الشرفاء أهداف هذه الحملة والتحريض والتشهير والإساءة التي كرست من خلال الاعتصامات والكتابات في الصحف الصفراء والتوظيف السياسي لبلاغ كاذب ثم جرى الاستفادة منه للتصعيد ضد مدير الأمن من قبل جماعه من سماسرة الأراضي وذوي السوابق في السطو على أراضي الدولة والذين أصبحوا أثرياء وقد جاءوا إلى هذه المحافظة عراه وحفاه وأساءوا إلى أخواننا من أبناء المحافظات الأخرى الذين كشفوا هذه الأنشطة والممارسات التي تهدف إلى زرع الفتنة بين أبناء الوطن الواحد وتمزيق مناخات الأمن والاستقرار التي صنعها مدير الأمن العميد / أحمد محمد الحامدي خلال سنوات قيادته لهذه المحافظة
ومن هنا نؤكد نحن منتسبي أمن حضرموت الموقعين على هذا البيان للأخ العميد / أحمد محمد الحامدي مدير الأمن أن تلك المواقف وذلك التوظيف السياسي وفوضى الإساءة والتشهير لن تزيدنا إلا احتراما وتقديرا لشخصكم القيادي, وسنسعى دوما للاقتداء بكم, ومستعدون للمضي معكم ومن خلال قيادتكم في سبيل تطبيق النظام والقانون وتنفيذ المهام في الحفاظ على النظام العام والأمن العام والسكينة العامة وعدم السماح لمن تسول له نفسه لجر الوطن إلى فتن وإخلالات أمنية لا تخدم إلا المصالح الضيقة والغير وطنية
ونثمن عالياً كل المواقف الشجاعة التي خضتموها للدفاع عن كل الضباط والصف والأفراد الذين نفذوا المهام الأمنية تحت قيادتكم الأمر الذي أن دل على شي فإنما يدل على القيم والمبادئ الراسخة التي يتحلى بها شخصكم القدير كرجل أمن وإنسان ولاءه أولاً لله ثم وطن بحجم وطن الثاني والعشرين من مايو
وفي الأخير لا يسعنا إلا أن ننقل الشكر والتقدير لصانع الوحدة وباني دولة اليمن الحديث أبن اليمن البار المشير علي عبدالله صالح ( حفظه الله ) الذي منحكم الثقة والدعم لقيادة أمن حضرموت
اليوم