والله هذا القصه حسيت أنها أعجبتني مع أني ترددت كثيراً في نقلها ....لكن أشووف رأيكم
يمكن أحد حصل له موقف مثل هذا
أنشا الله تعجبكم القصة يقول صاحب القصة وهو مؤذن مسجد وفي يوم من الأيام كان الأخ سهران ثم نام قبل صلاة الفجر بقرابة نصف ساعة وهذي نومة قاتلة للعزم يعني خيرها كفاية شرها, قال أذنت للصلاة ثم بدأت انتظر الإمام يجيء
تأخر الإمام وقربت الإقامة والإمام ماجاء
قام الحبيب وأقام وبتثاقل وتقدم بالجماعة وبصوت خافت ( الله أكبر )
قرأ الفاتحة ، وأثر ذيك القطوة تمشي عند المايكرفون الصغير اللي لإسماع تكبير السجود والرفع منه ،وهالقطوة مشخصة وهات يا ( نياو نياااااو نيااااااااااااااو ) والصوت طالع برى المسجد ،
موقف محرج للغاية ,ثم جاءت الحبيبة وبدأت تدخل بين رجليه وتتلزق به وخوينا مشغول بالقراءة وتعبان ونعسان وهالقطوة كملت الباقي ، بعدين دفهاااااا برجله - أعزكم الله - إلى أن أبعدها عنه وعن السجادة ثم سجد خوينا ، وهنا تبدأ المعانااااااااااااااااااااااااة
الحبيب سجد ومادرى إلا شيء يدخل فيه من جهة رجلينه ويوصل لركبه يوووووووووه وش هذا لا يكون أحد من الجماعة قرر يسوي لي عملية منظار !!
ومادرى إلا بـ( نياو ، نياااااااو ) تصبب عرقه ، غلى دماغه ، انتفخت أوداجه.
يحاول يطلعها ، ياولد ، وش الحل ؟!!!! ، وهو كان يخاف يقوم للجلسة يـ(فغصها ) طوّل السجود ، وتأخر الوقت ، وطوووول كمان ، والجماعة ساجدين ، وقرر أنه يقوم ويجلس على أطراف أصابعه عشان ما يضغط على القطوة ، واستعان بالله و ( الله أكبر )
وما أمدى الجماعة يرفعون وراءه إلا وانفجروا الشيبان ( ككككككككككككككككككككككككككككككككككككك ) ،
والشباب ( خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ ) ،
ياولد وش في إمامنا ، طلع له ذيل !!!!!!!!!!!!!!
أثر الحبيبة مدخلة جسمها وما طلع من تحت رجول خوينا إلا الذيل وهو يتحرك يمين يسار ، يمين يسار !
قطع الصلاة وهو كاره ٍ عمره ، وشال القطوة من آذانها وعلى الشارع وشوتة إنما ايه ،
رجع وأقام وأعادوا الصلاة والجماعة يتضاحكون ، ويكركرون ،
أعتبروها دعوه مني ....خلونا نشوف أرئكم