أعلنت المذيعة والفنانة الكويتية أمل العوضي أن قرار اعتزالها الأضواء نهائي ولا رجعة فيه، نافية أن تكون تسرعت في اتخاذ هذا القرار، أو أن جهة ما ضغطت عليها من أجل الاعتزال المفاجئ.
وأكدت العوضي أن قرارها جاء عن اقتناع تام، وبعد دراسة وتفكير عميقين، مشيرة إلى أن تفكيرها هداها إلى تغليب الحياة الشخصية والعائلية، على الحياة العملية والفنية، مؤكدة أنها اعتزلت نزولاً عند رغبة خطيبها، الذي خيّرها بين إكمال مشروع الزواج منه، أو مواصلة أعمالها الفنية، مشيرة إلى أنها قررت اختيار الحياة الزوجية.
واعترفت أمل بحق أي زوج في رسم حياته المستقبلية مع زوجته بالصورة التي يتمناها، وقالت: «زوجي وهو كويتي، حدثني منذ البداية صراحة في رغبته في اعتزالي الحياة الفنية، والتفرغ التام له وللأطفال في المستقبل، وعندما فكرت في الموضوع بتروٍ، رأيت أن هذا الأمر من حقه، كما من حقي أنا أيضاً أن أتفرغ لأسرتي، وأمنحها كل وقتي وجهدي، ومن هنا اتخذت قرار الاعتزال النهائي، الذي أشعر أنه لا رجعة فيه، مهما كانت المغريات»، موضحة أن قرار الاعتزال سيساعدها على تكملة دراستها الجامعية، والحصول على الشهادة التي أجلتها أكثر من مرة بسبب ارتباطاتها الفنية.
وشكرت العوضي الجماهير الكويتية خاصة والخليجية عامة، التي تابعت أعمالها وبرامجها التي قدمتها خلال السنوات الماضية، وقالت: بسبب هذه الجماهير، بات لأمل العوضي اسم فني معروف، ولهذه الجماهير أتوجه بجزيل الشكر والعرفان بالجميل، المصحوب بالاحترام والتقدير لمساندتها لي طوال الفترة الماضية، وأؤكد أنني لن أنسى هذه الوقفة وهذه الجماهير، وأرجو أن يلتمسوا لي العذر في قرار اعتزالي.
وأضافت العوضي أن زوجها بعيد كل البعد عن المجال الفني، وقالت: اعذروني إن رفضت ذكر اسمه لكم، ولكن هو بعيد عن الفن وأهله، وأشعر أنه سيكون زوجاً مثالياً، وأتمنى أن أكون زوجة مثالية معه.
ولم تستبعد العوضي أن تشهد الساحة الفنية اعتزال فنانات أخريات في المستقبل، وقالت: على الفنانة أن تغلب مصلحة أسرتها على مصلحتها الشخصية، لأن في هذا الأمر تضحية مطلوبة من كل زوجة وأم، حتى تكوّن أسرة قوية البنيان، لا يعرف التفكك الأسري طريقاً لها، مشيرة إلى أن عددا كبيرا كبير من الفنانات في الوسط يفكرن في الاعتزال من أجل أزواجهن وأولادهن، وهذا من حقهن.
يذكر أن آخر أعمال أمل العوضي مشاركتها في مسلسل بعنوان «شر النفوس» الذي أذيع على قناة mbc، كما شاركت في مسلسل «الفطين» على تلفزيون الراي، وقدمت برنامج «جد ولعب» في تلفزيون فنون، بجانب مشاركتها في إعلان ترويجي لإحدى شركات العطور المعروفة.
وأكدت العوضي أن قرارها جاء عن اقتناع تام، وبعد دراسة وتفكير عميقين، مشيرة إلى أن تفكيرها هداها إلى تغليب الحياة الشخصية والعائلية، على الحياة العملية والفنية، مؤكدة أنها اعتزلت نزولاً عند رغبة خطيبها، الذي خيّرها بين إكمال مشروع الزواج منه، أو مواصلة أعمالها الفنية، مشيرة إلى أنها قررت اختيار الحياة الزوجية.
واعترفت أمل بحق أي زوج في رسم حياته المستقبلية مع زوجته بالصورة التي يتمناها، وقالت: «زوجي وهو كويتي، حدثني منذ البداية صراحة في رغبته في اعتزالي الحياة الفنية، والتفرغ التام له وللأطفال في المستقبل، وعندما فكرت في الموضوع بتروٍ، رأيت أن هذا الأمر من حقه، كما من حقي أنا أيضاً أن أتفرغ لأسرتي، وأمنحها كل وقتي وجهدي، ومن هنا اتخذت قرار الاعتزال النهائي، الذي أشعر أنه لا رجعة فيه، مهما كانت المغريات»، موضحة أن قرار الاعتزال سيساعدها على تكملة دراستها الجامعية، والحصول على الشهادة التي أجلتها أكثر من مرة بسبب ارتباطاتها الفنية.
وشكرت العوضي الجماهير الكويتية خاصة والخليجية عامة، التي تابعت أعمالها وبرامجها التي قدمتها خلال السنوات الماضية، وقالت: بسبب هذه الجماهير، بات لأمل العوضي اسم فني معروف، ولهذه الجماهير أتوجه بجزيل الشكر والعرفان بالجميل، المصحوب بالاحترام والتقدير لمساندتها لي طوال الفترة الماضية، وأؤكد أنني لن أنسى هذه الوقفة وهذه الجماهير، وأرجو أن يلتمسوا لي العذر في قرار اعتزالي.
وأضافت العوضي أن زوجها بعيد كل البعد عن المجال الفني، وقالت: اعذروني إن رفضت ذكر اسمه لكم، ولكن هو بعيد عن الفن وأهله، وأشعر أنه سيكون زوجاً مثالياً، وأتمنى أن أكون زوجة مثالية معه.
ولم تستبعد العوضي أن تشهد الساحة الفنية اعتزال فنانات أخريات في المستقبل، وقالت: على الفنانة أن تغلب مصلحة أسرتها على مصلحتها الشخصية، لأن في هذا الأمر تضحية مطلوبة من كل زوجة وأم، حتى تكوّن أسرة قوية البنيان، لا يعرف التفكك الأسري طريقاً لها، مشيرة إلى أن عددا كبيرا كبير من الفنانات في الوسط يفكرن في الاعتزال من أجل أزواجهن وأولادهن، وهذا من حقهن.
يذكر أن آخر أعمال أمل العوضي مشاركتها في مسلسل بعنوان «شر النفوس» الذي أذيع على قناة mbc، كما شاركت في مسلسل «الفطين» على تلفزيون الراي، وقدمت برنامج «جد ولعب» في تلفزيون فنون، بجانب مشاركتها في إعلان ترويجي لإحدى شركات العطور المعروفة.