في ليلة من ليالي الشهر الأصب رجب المعظم
ليلة السابع والعشرين منه ليلة الحادثة الكبرى
حادثة الإسراء والمعراج التي قال ربنا جل وعلا عنها :
{ سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى .......} .
احتفل أهالي بلدتنا الحبيبة سيئون الطويلة بهذه المناسبة الكبرى وذلك على ما جرت عليه عادات أجدادهم وترتيباتهم من قراءة قصة حادثة الإسراء والمعراج وما جرى لنبينا صلى الله عليه وسلم فيها من الآيات الكبرى التي قال عنها ربنا :
{ ولقد رأى من آيات ربه الكبرى }
وأيضا معرفة ما في جعبتها من فوائد جليلة ومنافع عديدة شرف الله أهل دين الإسلام بها على غيرهم من الديانات الأخرى وأيضا معرفة جلالة قدره سبحانه من خلال الأحاديث المروية عن الرسول الكريم في تلك الحادثة من رؤيته للكثير من الملائكة الذين خلقهم الله على صفات وهيئات تجعلنا نزاد إيمانا بقدرته وعظيم قدره سبحانه وتعالى .
وأيضا معرفة شدة عقابه سبحانه لمن عصاه وخالف أمره وارتكب محارمه أعاذنا الله وإياكم منها .
وككل سنة بعد قراءة قصة الإسراء والمعراج يخرج الجميع الى خارج المسجد تقام التهويده التي تم بيانها في موضوع مستقل لحاله .
وهكذا فرح الجميع بهذه المناسبة الكبرى وأقيمت عقب ذلك الترازيح التي اشترك فيها الجميع فرحة بهذه المناسبة وأملاَ منه جل وعلا أن يعيدها على الجميع في خير ولطف وعافية .
ليلة السابع والعشرين منه ليلة الحادثة الكبرى
حادثة الإسراء والمعراج التي قال ربنا جل وعلا عنها :
{ سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى .......} .
احتفل أهالي بلدتنا الحبيبة سيئون الطويلة بهذه المناسبة الكبرى وذلك على ما جرت عليه عادات أجدادهم وترتيباتهم من قراءة قصة حادثة الإسراء والمعراج وما جرى لنبينا صلى الله عليه وسلم فيها من الآيات الكبرى التي قال عنها ربنا :
{ ولقد رأى من آيات ربه الكبرى }
وأيضا معرفة ما في جعبتها من فوائد جليلة ومنافع عديدة شرف الله أهل دين الإسلام بها على غيرهم من الديانات الأخرى وأيضا معرفة جلالة قدره سبحانه من خلال الأحاديث المروية عن الرسول الكريم في تلك الحادثة من رؤيته للكثير من الملائكة الذين خلقهم الله على صفات وهيئات تجعلنا نزاد إيمانا بقدرته وعظيم قدره سبحانه وتعالى .
وأيضا معرفة شدة عقابه سبحانه لمن عصاه وخالف أمره وارتكب محارمه أعاذنا الله وإياكم منها .
وككل سنة بعد قراءة قصة الإسراء والمعراج يخرج الجميع الى خارج المسجد تقام التهويده التي تم بيانها في موضوع مستقل لحاله .
وهكذا فرح الجميع بهذه المناسبة الكبرى وأقيمت عقب ذلك الترازيح التي اشترك فيها الجميع فرحة بهذه المناسبة وأملاَ منه جل وعلا أن يعيدها على الجميع في خير ولطف وعافية .