إحراق سيارته الأجرة بنفسه
ومعلم بناء يبكي امام بيــــته
أزمة المشتقات النفطية في وادي حضرموت بل في جميع محافظات الجمهورية أظهرت صور مأساوية كثيرة يقشعر منها الجسم فهذه صورة غريبة إن احد سائقي الأجرة بوادي حضرموت الذي يعيل اسرتة من تلك السيارة جلس يبحث عن مادة الديزل فلم يجد جلس في طابور الديزل أكثر من ثلاثة أيام فلم يجد شيئا وعند عودته إلى بيته بعد إن يئس واولادة منتظرين قوتهم من السيارة تعطل علية احد كفرات السيارة في الطريق فنزل وحاول إن يغير الكفر الايضافي للسيارة ( الاستبني) فلم يجده فضاق بة الحال فاذهب يكسر زجاج السيارة ثم ولع النار في السيارة حتي احترقت بكاملها 00 وعندما سألوه يجيب وهو بكامل قوه العقلية 00 سيارتي وان حر فيها 00 ايش من فائدة منها والديزل ماشي ؟ 00 فهذا منظر من المناظر المساوية .
إما المنظر الأخر شاهد أبناء مدينة سيئون احد معالمه البناء وهو يبلغ من العمر (60) عاما وهو يبكي امام بيته بعد إن عجز من توفير مطالبات بيته وخصوصا متطلبات شهر رمضان بسبب توقف عملة منذ حوالي ثلاثة أشهر لانعدام مادة الديزل التي من خلالها توقف نقل (الطين والمدر)00 ومن عزة نفس هذا الرجل جلس يبكي من الجور امام بيته بعد إن ضاق بة الخناق .
فماذا تقول عزيز القاري في هذين المشهدين ؟ 00 ومثلهما مشاهد كثيرة من عجب هذا الزمن 00 والله عجبا عليك يازمن
ومعلم بناء يبكي امام بيــــته
أزمة المشتقات النفطية في وادي حضرموت بل في جميع محافظات الجمهورية أظهرت صور مأساوية كثيرة يقشعر منها الجسم فهذه صورة غريبة إن احد سائقي الأجرة بوادي حضرموت الذي يعيل اسرتة من تلك السيارة جلس يبحث عن مادة الديزل فلم يجد جلس في طابور الديزل أكثر من ثلاثة أيام فلم يجد شيئا وعند عودته إلى بيته بعد إن يئس واولادة منتظرين قوتهم من السيارة تعطل علية احد كفرات السيارة في الطريق فنزل وحاول إن يغير الكفر الايضافي للسيارة ( الاستبني) فلم يجده فضاق بة الحال فاذهب يكسر زجاج السيارة ثم ولع النار في السيارة حتي احترقت بكاملها 00 وعندما سألوه يجيب وهو بكامل قوه العقلية 00 سيارتي وان حر فيها 00 ايش من فائدة منها والديزل ماشي ؟ 00 فهذا منظر من المناظر المساوية .
إما المنظر الأخر شاهد أبناء مدينة سيئون احد معالمه البناء وهو يبلغ من العمر (60) عاما وهو يبكي امام بيته بعد إن عجز من توفير مطالبات بيته وخصوصا متطلبات شهر رمضان بسبب توقف عملة منذ حوالي ثلاثة أشهر لانعدام مادة الديزل التي من خلالها توقف نقل (الطين والمدر)00 ومن عزة نفس هذا الرجل جلس يبكي من الجور امام بيته بعد إن ضاق بة الخناق .
فماذا تقول عزيز القاري في هذين المشهدين ؟ 00 ومثلهما مشاهد كثيرة من عجب هذا الزمن 00 والله عجبا عليك يازمن